فريق من مختلف المدن والمناطق الليبية، ومن مختلف الاهتمامات والتخصصات والمشارب، يجمع بيننا شغف البحث عن الحقيقة وسط اضطراب المعلومات، لذلك تلتقي معارفنا ومهاراتنا وأدواتنا من أجل هذه الغاية.

المعرضون لمخاطر اضطراب المعلومات، والقادرون على متابعة عمل المنصة عبر وسائلها (الموقع، وسائل التواصل).

رغم أن تركيزنا منصب على مكافحة اضطراب المعلومات في ليبيا، لكننا ندقق ادعاءات إما مرتبطة بالشأن الليبي، أو متصلة بالشأن الإنساني عموما ما لم يشكل تدقيقها تعارضا مع المنهجية.

يمكنكم إرسال إدعاءات للتحقق عبر النقر على الرابط أدناه:

سوف نتحقق أولاً من قابلية التدقيق وفق المنهجية المعدة قبل إحالته إلى عملية التدقيق.

نقدم بين الحين والآخر دورات لتدقيق الحقائق، يمكنك متابعة الموقع والصفحة لمعرفة المستجدات بشأن الدورات التي نقيمها من وقت لآخر.

نعم يمكنك ذلك، شرط حصولك على شهادة مدقق حقائق، أو بعد خضوعك لدورات المنصة لتدريب مدققين.

انطلقت المنصة فعليا بدءا من الثاني من أبريل الماضي2020، الموافق لليوم العالمي للتحقق من الوقائع

عبر النقر على الرئيسية او المشاركات الاخيرة

 

قواعدنا هي نفس قواعد النشر الصحفية العالمية، ومن أبرزها المهنية الموضوعية، التحقق من صحة الأخبار من مصادرها الرئيسية، وبطريقة شفافة وواضحة لنشر ثقافة التحقق من الوقائع ومكافحة الأكاذيب، وكذلك مكافحة خطاب الكراهية أو الإهانة أو التحريض، ومنع نشر أي صور أو أفلام مفرطة في القساوة أو تشجع على العنف، وإتاحة حق الرد والتصحيح.


نحن مجموعة من الصحفيين من جميع أنحاء ومدن ليبيا من أدناها إلى أقصاها، ومن أهم أهدافنا مكافحة منطق التقسيم بين مناطق الدولة أو مدنها.

 

نقوم بالتحقق من الغالبية العظمي من الادعاءات، ما عدا تلك التي يمكن أن تتسبب في إذكاء الصراع والاستقطاب، أو التي يمكن أن تؤدي إلى خطاب كراهية.

نحن لسنا جهة تحقيق قانونية، ولا إصدار أحكام، بل مجرد صحفيين مختصين بالتحقق من الوقائع، ونرى أي اتهامات بالفساد مكانها القضاء.

نحن تعمدنا في المرحلة الأولى من بداية عمل منصتنا عدم الانجرار للمجال السياسي، منعا للدخول في الجدال السياسي والاستقطاب، وكل ما يمكن أن يضر بمصلحة ليبيا في فترة نتمنى أن تكون مرحلة مصالحة وبناء السلام والاستقرار.

نحن كصحفيين نرى أن كل ما يتابعه القراء هي أمور هامة لهم، كما أننا نهدف لنشر ثقافة التحقق ومكافحة الشائعات بين الناس، أيا كانت نوع المعلومات المنشورة.

 

نختار الادعاءات حسب مدى انتشارها بين المواطنين في ليبيا، وأن تكون قابلة للتحقق، وليست آراء أو مواقف سياسية، أو منشورات ساخرة.

نجد الادعاءات على وسائل التواصل الاجتماعي، أو على وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة، ومواقعها الإلكترونية.

تقوم عملية التحقق طبقا للمعايير العالمية بالتحقق من الوسيلة والمصدر، ثم مصداقية المضمون، والصور والفيديوهات إن وجدت، وبالبحث عن حقيقة الادعاء من مصادره الرئيسية، وبجمع أكبر أدلة تثبت النتيجة التي نصل لها في النهاية.

Please complete the required fields.